منتدي q8-one.com  

العودة   منتدي q8-one.com > ۝ المنتـدى الــعـــام ۝ > المنتدى العام

المنتدى العام للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 2011-01-04, 07:11 AM
الصورة الرمزية أبو عبدالله
أبو عبدالله أبو عبدالله غير متواجد حالياً
إدارة المنتدي
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
الدولة: الإسلام
المشاركات: 316
أبو عبدالله will become famous soon enoughأبو عبدالله will become famous soon enough
خبر(الماجيك) مريم نور ( من اتباع الرب أوشو)

هذا المقال نقلا من بريدي



محمد الوليدي: وطن 29/5/2010

سمعت عن هذه المرأة كثيرا، وأعرف أنها قالت الكثير وكتب عنها
الكثير كذلك ، وأنها أيضا دخلت وسائل الإعلام من أوسع أبوابها ، ومع أن هذا يثيرالشك حولها إلا إني لم أعرها أي إنتباه ، بل أنني على مدى هذه الفترة ما كلفت نفسيحتى بالإطلاع على ما تقوله أو ما كتب عنها ، وكم أخطأت في هذا ، فلعي كنت أنقذ منشرها ما استطعت لو بكرت بكشفها ، لكن قدر الله ، وما شاء فعل .



قبل خمسة أيام من كتابة هذا المقال شاهدت بالصدفة حلقة قديمة
مسجلة معها من برنامج ضد التيار كان قد بث قبل أكثر من عامين ومنخلاله سألتهامقدمة البرنامج وفاء الكيلاني سؤالا صاعقا إجابة السؤال كانت فيه، حيث سألتها عن سر وجود صورة أوشو بجانب سريرها وفي كل مكان فيبيتها، ومع أنها أجابت أنه بمثابة نبيها بل ذهبت لأبعد من ذلك حين وصفتهبالجبار .. القهار .. فبكيت والله وكأني أشاهد مشهدا دمويا كالمشاهد التي اعتدناعلى رؤيتها في أمتنا الكسيرة ، بل أكثر من ذلك ، فهل بلغ بأمتنا أن تصل إلى هذهالدرجة من الإنحطاط ؟



فما تخيلت أن يفتح العالم العربي أبوابه حتى لأتباع أوشو
.



أول ما فعلته فتشت عن أول وسيلة إعلامية فتحت الباب لها، فوجدت
أن محطة الجزيرة التي أحترم هي التي فعلت ذلك والتي وصفتها برائدة الطب البديل !وكانت سببا في فتح الأبواب لها في أكثر وسائل الإعلام، وذلك من خلال مقابلة معأحمد منصور، سألت أحمد منصور عن الظروف التي أحاطت بهذه المقابلة لم يجب، سألتمريم نور، أجابت بأن الجزيرة هي التي طلبت منها ذلك وهذا ما تم.

أ
حمد منصور: ثمةمسؤولية أمام الله عز وجل تتحملها في ما تفعله هذه المرأة وأتباعها (الراجنيش أوالأوشويين) في أعراض المسلمين، فثمة مراكز أخرى بدأت تفتح لهم الآن في العالمالعربي ، في لبنان تحت إدارة مريم نور شخصيا، وفي مصر وسوريا وفي الأردن حيث لهاتابع هناك يدعى محمد كيلاني - إسمه غير حقيقي - ولا اعتقد أن له قدم في الإسلام،وفي الكويت أيضا وإسم مركزهم هناك يدعى "بيتنا" أفتتحه السفير اللبناني مع مريم نور، وفي دبي لهم أكثر من تجمع أعتقد أنها متنقلة ، وقد تكون لهم تجمعات أخرى فيالعالم العربي دون أن ندري عنها، وبلغ حتى بالسماح لها بالطواف حول الكعبة لخداعالمسلمين، ناهيك أن مركزها الأول في أمريكيا بني بأموال سعودية، هذا غير الأسماءالعربية الكبيرة التي تحدثت عن علاقتها بهم! مع أن الكيان الصهيوني حين سمح لهمبإقامة مركزهم سمح به ولكن في صحراء النقب، ومن المعلوم أن اليهود وحدهم هم الذينوقفوا مع أوشو عندما سُجن في أمريكيا حسب قول أوشو نفسه عندما أطلق سراحة وطرد.



علاقة الجماعة مع الماسونية
:



أوشو كان ماسونياً، وتركه المحافل الماسونية المعلن عنه لا يعني
الإنفصال عنها عند العارفين بهذه المنظمة، بل ما يبدو أنها أوكلت له مهمة خطيرة منخلال هذه المنظمة ولكن من خارج المحافل وهي التي نفذها بنجاح فاق التصور، فأول مادعا له بين العامة كانت من أهم أهدافهم: الرأسمالية وتحديد النسل وحرية الجنس،ونفذ ذلك فعلا وبأخس ما يكون من خلال تعاليمه للعامة وفي داخل معابده.




ستيفن نايت والذي كان من أتباع أوشو وتركهم وهو
في غاية السخط عليهم من هول ما رأى ، قام بفضح الماسونية في كتابه الشهير " الأخوة" والذي قتل بسببه











في الطريق المؤدي من مدينة بونا إلى معبدهم، لاحظت أن كل الشواهد
التي تشير للمسافة المتبقية للوصول للمعبد، عليها شعار الهرم وفوقه العين الواحدة.ومن المعروف أن هذا الشعار من أهم شعارات الماسونية. ناهيك أنه داخل المعبد توجدأبنية ضخمة على شكل الأهرامات وهي أكثر ما كلفت داخل المعبد .



من هو هذا الرجل الذي تبشر بتعاليمه مريم نور ؟



هو جندرا موهان جين، ولد لعائلة فقيرة جدا تنتمي للديانة الجينية
في وسط الهند عام 1931، لم تستطع أسرته التكفل به، فسلمته لجده، درس ودرّس الفلسفةفي جامعة جبل بور. طرد ثلاث مرات أثناء دراسته الجامعية لسوء أخلاقه، والمرةالرابعة طرد بطريقة غير مباشرة، أثناء تدريسه في الجامعة، عندما طلبت منه إدارةالجامعة تقديم إستقالته، رأفة به وحتى لا تضطر لفصله، وهذا ما فعله، ناقما علىالمجتمع ككل.

في الستينات غير إسمه الى المعلم راجنيش، وبدأ يلقي محاضرات وخطب
في مختلف المدن الهندية، جعل الرأسمالية وتحديد النسل العنوان الرئيسي فيها.

أنتقل الى بومبي عام 1970 وفتح فيها مركزا للتأمل والتنوير
بمساعدة أثرياء في الهند، وغير إسمه من المعلم راجنيش الى بقوان راجنيش، أي الربراجنيش، وبدأ يعرض فلسفته والتي دعا فيها للجنس في أشذ صوره، حيث تقوم فلسفته على أنالأنسان لن يصل مرحلة التنوير إلا من خلال الجنس، دون أن يرى أي مشكلة في الشذوذ أوالسحاق. وقال أنها مقبولة ومستحسنة، لأن الرجل يفهم الرجل جيدا، والمرأة تفهم المرأةجيدا، فمن السهل التوافق بينهم.. ونصح بالجنس الوحشي، بل طبقه هو شخصيا مع أتباعه .



في بومبي تورط مع فتاة أمريكية من أتباعه، حملت منه فأجبرها على
الإجهاض، لكنه أنكر أنه طلب منها ذلك، مما حدا بها تقديم شكوى للقنصلية الأمريكيةفي بومبي، حيث بدأت مشاكله مع الأمريكان. وكانت هذه الحادثة سببا في الإشتراط علىأتباعه الموافقة على الإجهاض في حالة الحمل، ثم قرر فيما بعد على إعقام النساء منأتباعه. وقد كشفت إحدى تابعاته الهاربات من جحيمه "جين ستروك " في كتابها "الهروبمن الإله" بأنه، حتى طفلتها ذات العاشرة من العمر، لم تنجو من الإعقام، ناهيك عنإغتصاب هذه الطفلة داخل المعبد. وفي هذا الكتاب تحدثت عن الجنس الجماعي، ومبادلةالأزواج داخل المعبد .



أثناء ذلك كان يقدم سلسلة محاضراته "من الجنس الى الضمير الكوني
"والتي سمته العامة بسببها "معلم الجنس". وطرد من بومبي بسببها، حيث كانت القشة التيقصمت ظهر البعير، بعد سلسلة فضائحه، وهي المحاضرات التي جمعت في كتاب بنفس العنوان،والذي مدحته مريم نور وطلبت من المشاهدين الإطلاع عليه ! في برنامج حديث البلد..



ولم تتوقف دعوته على حرية الجنس فحسب، بل نصح بالجنس بين المحارم
،لقربهم من بعض، وأحضر إبنة أخته بارتكشا أبورفا الى المعبد، وأتخذها كمحظية منمحظياته.



غادر بومبي الى بونا حيث سبقته فضائحه إليها، فمنع من إقامة أي
مركز له في المدينة مما أضطره فيما بعد لإقامة معبده خارج المدينة.
في هذا المعبد أستمرت الفضائح بأبشع ما يكون وأوسع. جرائم قتل
وإنتحار، وإغتصاب، وتسميم وسحر، وتعذيب، ووفيات مريبة ،من بينها وفاة أمير بريطاني،يدعى ويلف أرنست، أثناء تدريباتهم في المعبد، عن عمر يناهز34 عاما. ولم تستطع العائلةالملكية إنقاذ زوجته وطفلته إلا بعد إنهيار معبدهم في أمريكا، حيث أنتقلواهناك.
كما تعرض أوشو نفسه لطعنة بخنجر من قبل شاب هندي، حيث رفضت
السلطات الهندية حتى مجرد التحقيق مع طاعنه .
كل ذلك كان يجري وسط تذمر واسع من سكان المدينة الذين لم يحتملوا
رؤية أتباعه بملابسهم البرتقالية، ولم يدروا أنه بلغ بأوشو أن يطلب من الحكومةالهندية السماح له بتسيير أتباعه عراة تماما في المدينة. وكانت حجته أن الأنسان ولددون ملابس، وتقدم بنفس الطلب فيما بعد للحكومة الأمريكية، وفي كلتا الحالتين رفضطلبه .
ضاقت الحكومة الهندية ذرعا به، فمنعته من شراء أي أرض بإسمه ،خوفا
من فتح المزيد من المراكز. كما رفضت السفارات الهندية منح أي تأشيرة لمن يريدالتوجه لمعبده. كما طالبته الحكومة الهندية بالضرائب المترتبة عليه، وبدأتبالتحقيق في عمليات نصب أرتكبها مع مساعديه. كل هذا أدى إلى هروبه مع أتباعه الىأميركا عام 1981 وبناء معبد أو مدينة كما تسمى، حيث كلفت الأرض التي أقيم عليهاالمعبد ستة ملايين دولار .
لكن قبل هروبه إلى أمريكا طلب من سكرتيرته شيلا - الشهيرة بأول
هجوم بيلوجي في تاريخ أمريكيا - تأليف كتاب بعنوان دين الراجنيشية. وهذا ما فعلته،وأعلن أنه لا دين إلا دين الراجنيش. وقد أعترفت شيلا فيما بعد أثناء التحقيقاتمعها وأكدت ذلك في لقاءات صحفية، أنها ألفت هذا الكتاب بطلب من أوشو نفسه، للحصولعلى تأشيرة إقامة دائمة من السفارة الأمريكية - تأشرة نبي! .
والعجيب أنه عندما طرد
من أمريكا فيما بعد، قام بحرق الكتاب، ومعه حرق ملابس شيلا البرتقالية! التي هربتقبل إعتقاله بشهر .
في غضون أربع سنوات فعل ه
ذا النبي من الفضائح ما لم يخطر على بالأحد من البشر. أول ما قام به في أمريكيا - ولاية أوريقن حيث أقام معبده، أنأجبر أتباعه على العمل 12 ساعة يوميا، حتى أتم بناء معبده، والذي كان أشبه بمدينة،والذي سماه براجيش بورام - مدينة راجنيش،وذلك على مبدأ "أطع نبيك". أيضا "ضععقلك خارج البوابة قبل أن تدخل" وطلب من أتباعه قطع كل صلة بأسرهم وبيع ممتلكاتهم،وإحضار أثمانها للمعب. ورفض النظم الحكومية السائدة في الولاية، مما أشعلحربا في غاية المرارة بينه وبين السلطات الأمريكية. كما ضبط متلبسا بالتزوير، وحاولتقديم عقود وهمية بالزواج بين أتباعه، كي يحصل الهنود منهم على إقامة دائمة. كماتهرب من دفع الضرائب، مما حدا بالحكومة الأمريكية تهديده بالترحيل، إلا أنه أنزدادتعنتا بعد أن كثر أتباعه، وحيث وصلوا لربعمليون شخص، حيث وصلوا لربعمليون، صارت الحكومة الأمريكية تحسب لهم ألف حساب. .
وأنتهى الأمر أن يأمر أتباعه بأحراق مكاتب الولاية والغابات، كما
هدد بعض المسؤولين بالأغتيال. بل حاولوا تنفيذ بعضها، حتى وقعوا في الجرم الأكبر،الذي أنهى مسيرتهم، حين أرادوا تغيير مسار الأنتخابات في الولاية لصالحهم، حين خططوالتسميم سكان أكثر مدن الولاية ،لكنهم ضبطوا أثناء القيام بعملية تجريبية لدراسةمدى نجاح العملية.
وليتخيل القارئ أنه ضحايا التجربة كانوا 751 شخص أصيبوا بالتسمم،
وهو ما أعتبرته الحكومة الأمريكية أول هجوم إرهابي بيلوجي في تاريخ أمريكا .
كان نتيجة ذلك كارثة عليهم، حيث هرب أكثر مساعديه، والذين نفذوا
معظم هذه الجرائم، إلى ألمانيا وسويسرا، وأستولوا على حسابات الجماعة في البنوكالسويسرية. سكرتيرته المقربة إليه شيلا، أستولت وحدها على 52 مليون دولار، تمتإعادتهم الى أمريكا بالقوة، حيث سجنت شيلا، منفذة الهجوم البيولوجي، مدة أقل من عامين،وأطلق سراحها لحسن سلوكها!.
سكرتيرة أخرى له أيضا، تدعى ما أناند أدينت، بأعمال إرهابية ضد سكان
الولاية، طلبت الرأفة من الحكومة الأمريكية، وأعترفت بأن لديها عادة تسميم الناس!.
أما النبي أوشو، فقد هرب بطائرته الخاصة، لكن ما ان هبط في في
إحدى المدن الأمريكية للتزود بالوقود، حتى وجد الشرطة بأنتظاره، حيث قادوه مقيدا لأحدالسجون لفترة، تم الإتفاق فيها على إسقاط التهم الموجهة إليه، مقابل ترحيله. وهذا مافعل. واحد وعشرون دولة في العالم رفضت إستقباله، في عام 1985 أعلن موت دينه، وحملالمسؤولية لأتباعه. في عام 1987، رأفت الهند بحاله وسمحت له بالدخول .
أقتحمت الشرطة الأمريكية معبده فماذا وجدت؟

وجدوا مختبرات لتحضير مرض الأيدز، ومختبرات لتحضير البكتيريا،
وأسلحة لا حصر لها، ومخدرات بكل أنواعها، وبكميات هائلة. بل عثروا على نوع منالمخدرات لم يعرف في الغرب آنذاك. عندما كان في الهند، سمح لأتباعه بالإتجار فيالمخدرات والدعارة في حال حاجتهم للمال .
كما وجدوا أن لديه أكثر من مئة سيارة، من بينها 27 سيارة روز
رويس، وثلاث طائرات ..
كان قد تنبأ أوشو بأنه ستحدث كوارث وطوفان كطوفان نوح ما بين عام
1984 وعام 1999 - ستزول فيه طوكيو ونيويورك وسان فرانسيسكو ولوس أنجلوس وبومبي من علىوجه الأرض. لم يحدث هذا بالطبع، مدينة وحيدة هي التي أزيحت من على وجه الأرض هيمدينة راجيش بورام.
عندما عاد إلى الهند غير إسمه الى أوشو وهو الإسم الذي
أشتهر به وأشتهرت به جماعته حتى يومنا هذا . تقول سكرتيرته السابقة شيلاأنه غير إسمه ثلاث مرات ليحاول إلغاء تاريخ من المحن (الفضائح) وهذه الطريقة لمتنجح!.
عام 1990، قال للمقربين منه: "خذوا جسدي عني فقد صار كجهنم بالنسبة
لي". بعدها بساعات مات، وأقوى الفرضيات بأنه أنتحر. وكان قد سبق وأن هدد بالإنتحارعندما ضيقت الحكومة الهندية الخناق عليه، قبل مغادرته أمريكا. كما دفع أشهرعشيقاته وأجملهن، وهي فيفيك، للإنتحار قبل موته بشهر. كما ذكر البعض أيضا أنه ماتبمرض الأيدز، خاصة وأنه أعترف بأنه ضاجع مئات النساء في معابده، إلا أن أتباعهيؤكدون أنه يستخدم الواقي، ويطلب من أتباعه فعل نفس الشي، لأن الأيدز سيقضي علىثلثي العالم في غضون بضع سنوات، حسب نبوءته، فهل كان يعد لذلك من خلال مختبراته؟
بالنسبة لنظرية تسميمه من قبل الحكومة الأمريكية، التي يقول بها
أتباعه، فلم تثبت، والدليل أنه أنه مات دون أن يتساقط شعره .
ما الذي يعالجونه، وتاريخهم مرض؟

منذ عام 1970 وحتى موته عام 1990 وأوشو مصاب بالعديد من الأمراض.
وكان لا يسير دون طبيبه وممرضته، حتى أنه عندما سجن في أمريكا، سجن في القسم الطبي،لما فيه من أمراض.
تقول تابعة سابقة له أن أكثر من ثمانين في المائة من أتباعه
مصابون بمختلف الأمراض الجنسية، ومنها الأيدز، رغم الإحتياط الشديد من هذا المرض فيمعابدهم .
كما رأيت بعض أتباعه المنبوذين من المعبد بسبب الأمراض والحالات
النفسية والجنون، ينامون في الطرقات، وكأنهم هياكل عظمية. بل وصلت ببعض الأسرالتخلي عن أطفالها في سبيل البقاء مع أوشو، وتركهم يتسولون في الطرقات ومحطاتالقطار، خاصة وأن النبي أوشو يمقت نظام العائلة. ولكن أنتبهت لهم جمعية مسيحيةمؤخرا، حيث تعمل على إعادة تأهيلهم، ومن ثم إرسالهم الى بلادهم.
أذكر أنني عندما وصلت مجموعة من الطلبة العرب في بونا ،كانوا على
إتصال مع أتباع أوشو، أو بالأحرى مع تابعاته، أنني وجدت عندهم طفلة في العاشرة منالعمر، مخدرة تماما. وحين سألت عن سبب ذلك، عرفت منهم أنها لبنانية تعيش في أستراليا،حيث تتبع والدتها أوشو، والتي تضعها عند هؤلاء الشباب، بعد مشكلة حدثت مع الطفلة داخلالمعبد .
من يدخل معهم من الصعب أن يعود
:
الشباب العرب الذين تحدثت معهم يؤكدون أنهم يعبدون الشيطان
ويتعاملون ب***** على نطاق واسع ، كما لديهم طرق تبدو مرعبة في السيطرة على عقلالتابع لهم، ولم أنسى دموع الشاب الهولندي الذي كنت أحاول إقناعه بتركهم،فلم يكن رده سوى أنه لا يستطيع ويذرف الدموع، فما الذي يجري في معابدهم .؟؟؟
يجب الخروج حالا وبأي طريقة من مريم نور وبرنامجها المدمر لشبابنا، والله ولي كل من فتح لها
الطريق لتدمير أولادنا
لله حق عليك أن ترسله لكل انسان، لكي يعرف هذه المرأة، ومن تعبد. ولكي لا يقع في براثن الشيطان وأتباعه، وأجرك على الله سبحانه وتعالى.
__________________
لا تنس أبدًا ذكر الله

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الكيكه لريم احساس برئ الماكولات والمشروبات 1 2010-05-11 08:48 PM
بين يأس العبد.............ولطف الرب!!!!!!!!! karmen الخيمه الرمضانيه 2 2009-09-07 06:56 PM


الساعة الآن 09:59 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By World 4Arab
www.q8-one.com