على فكره انا من عشاق د.أحمد خالد توفيق
وشخصيته المستعاره
د.رفعت اسماعيل وعندى اعداد ما وراء الطبيعه كلها
وفعلا قريت ما وراء الباب المغلق
تناول الموضوع ده بشكل جيد فعلا
لو كنت برضو قريت الروايه الأدبيه
مش فاكره كان اسمها تقريبا ذو اللحية الزرقاء
واللا ايه مش فاكره
اللى جاب لمراته قصر فيه 100 غرفه وقالها قدامك 99 غرفه تفتحيهم براحتك
الا غرفه واحده
وبقت عايشه حياتها فى جحيم انها لازم تفتح هذه الغرفه
وعندما فتحتها حدث ما لا يحمد عقباه
ميرسى رضوان
|