وَلَدْتُ ولمّا لم أَجِدْ لعَرَائسي ,,, رِجَالاً وَأَكْفَاءً وَأَدْتُ بَنَاتي
وَسِعْتُ كِتَابَ الله لَفْظَاً وغَايَةً ,,,,وَمَا ضِقْتُ عَنْ آيٍ بهِ وَعِظِاتِ
فكيفَ أَضِيقُ اليومَ عَنْ وَصْفِ آلَةٍ ,,, وتنسيقِ أَسْمَاءٍ لمُخْتَرَعَاتِ
أنا البحرُ في أحشائِهِ الدرُّ كَامِنٌ ,,فَهَلْ سَأَلُوا الغَوَّاصَ عَنْ صَدَفَاتي
فعلا القصيده دى من أروع قصائد شاعر النيل حافظ ابراهيم
يا عينى اللغه العربيه بتتحسر عاللذى مضى
ما خلاص مبقاش حد فايقلها الايام دى
|