وأنَّ الثابتين على هذا النهج هم كواكب هذه الأمَّة البرَّاقـة، ونجومها الوضَّاءه، وهم الذين يصنعون حاضرها، ويرسمون مستقبلها.
أما المنهزمون، والمتاجرون بقضاياها، فإلى ما هو ألعـن من مزبلة التاريخ، إلى سخط الله تعالى، ولعنته، والملائكة، والناس أجمعين.
والله حسبنا، عليه توكّلنا، وعليه فليتوكّل المتوكّلـون.
مشكور على الجهود
تسلم
جعله الله فى ميزان حسناتك
|