فَإِمَّا حُبُّكِ أَوْ لاَ لِلحَيَاهْ ....
أَرْقُصُ مَعَ النُّجومِ فَرَحَا
ً وَلاَ أَمَلَ لِلنَّجَاهْ...
أُسْكُني قَلْبِيَ فَهُوَ لَكِ كَالْمِيَاهْ...
إِغْسِلِي بِهِ جُرُوَحَكِ
وَ إِسْتَمْتِعِي بِمَا عَيْنَاكِي تَرَاهْ...
يَوْمٌ وَاَحِدٌ بِقُرْبِكِ أَهْوَاَهْ...
أُحِبُكِ بِكُلِ إِحْتِرَافٍ
فَلَسْتُ أَنَا مِنْ أُولَئِكَ الهُوَاهْ ...
رائع يا بلابل
تسلم ايدك
|