---• صرآع الذكر و الأنثى •---
الرجل و المرأة شطرين لـ كآيآن وآحد ..
ورغم ذلكـ فـ منذ بدأُالله لـ الخليقة
يتنآقشآن أو - يتصآرعآن - حول مسآوآتهمــا
فـ كنآ ولا زلنا و سنبقى نلاحظ التفرقة بين الذكر و الأنثى
قال الله تبارك وتعالى في سورة آل عمران (آية 36):
[ فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالأنثى]
و ذكر في كتـــــــابه أيضاَ
[ و ما خلقت الجن والأنس إلآ لـِ يعبدون ]
إذاَ أترى التفرقة بينهمـــــا من شرع الله ؟
في الجاهلية وئد الرجآل بنآتهم
نسوا انهن شق منهم أنهن أمهاتهم و زوجآتهم
كـــآنت تلك جاهلية محآها ديننا
لكن باتت اليوم تتجسد بـ أشكآل أخرى
فمن ورآء تلك التفرقة في زمآننا هذا ؟
و هل هي عن حق ( صوآب ) ؟
أ لـِ الذكر دورُ أكبر من الأنثى ؟ أن كان نعم فـ لمــــــا ؟
تفرقة عنصريه باتت وا ضحة ولا يمكن أن ننكر وجودها بتاتاً
إذاً كيف أنعكست علينا كـ عرب ؟ سلبا كان انعكآسها أمـ إيجآباً ؟
و كيف هو تأثير ها على أطفآلنا ؟
ختـــــــــــــاماً ..،‘
يبقى بين الذكر و الأنثى أميآلا في مجتمعنا
هل لها مقدار نقدره ؟ كيف ؟ فيمـا ؟ و لمـــــــــا ؟
__________________
أنا شاب لكن عمري ألف عام
وحيد لكن بين ضلوعي زحام
خايف و لكن خوفي مني أنا
أخرس و لكن قلبي مليان كلام
عجبي !!!!
|