* حافظي على حالة الهدوء. إذا كنت غاضبا جدا بشكل واضح،
اخبري طفلك بأنّك تحتاجين لـ قضاء بعض الوقت بـ مفردك قبل الاستمرار بالمحادثة.
فكّري بشأن ما حدث. قيّمي مشاعرك بالتفكير كما لو أن الأمر حدث مع صديق بالغ.
* اعتذري ببساطة. عبري عن الأسف أو الحزن السريع في الأذى الذي سببته.
اعتذري عن سلوكك، وليس عن نفسك.
مثلا قولي، "أنا آسفة لقد فقدت أعصابي وقمت بشتمك."
هذا أكثر فعّالية من قول "أنا آسف أنا أمّ طائشة وغير صبورة."
* لا تعتذري عن سلوكك بلوم طفلك. لا تقولي مثلا "لو لم تأتي متأخرا، لما غضبت منك"، هذه العبارة تحول اللائمة إلى طفلك وتقلل من فعالية الاعتذار.
قول "أنا آسفة. . . . ولكن" يبدو اتهاما ولا يعتبر اعتذارا.
ووفري مناقشة المشكلة الكامنة (ومثال على ذلك: -، لقد تغيّبت عن الحافلة مرة ثانية لأنك تنام متأخرا جدا) لـ وقت أخر.
كلام جميل وكلام معقول مقدرش اقول حاجه عنه
ياريت كل الامهات يعرفوا الكلام ده
تسلمى يا اشلاء على النصايح الجامده دى