3ـ وقال: ((ما أصاب عبدًا همٌّ ولا حزن فقال: اللهم إني عبدك، ابن عبدك، ابن أمتِك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فيَّ حكمك، عدلٌ فيَّ قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدًا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك: أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي، ونور صدري،وجلاء حزني، وذهاب همي ـ إلا أذهب الله حزنه وهمه، وأبدله مكانه فرحًا)) [السلسلة الصحيحة].
جزاكي الله خيرا يا اسراء وجعله الله في ميزان حسناتك
|