منتدي q8-one.com

منتدي q8-one.com (http://www.q8-one.com/vb/index.php)
-   المنتدى العام (http://www.q8-one.com/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   موضوع شامل عن أنفلوانزا الخنازير وبداية العام الدراسي(ربنا يستر) (http://www.q8-one.com/vb/showthread.php?t=12494)

karmen 2009-09-10 02:58 AM

موضوع شامل عن أنفلوانزا الخنازير وبداية العام الدراسي(ربنا يستر)
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



موضوع الساعة الذى يفرض نفسه بقوة ويثير الهواجس فى نفوسنا خاصة ان العام الدراسى سيبدأ ان شاء الله و عندى امل فى الله ان الموضوع كله يتوقف على النظافة الشخصية ونظافة المكان والمكان يشمل المنزل والمدرسة والحى والبعد عن الاذدحام .
ماهى الإرشادات التى يجب اتباعها للوقاية ؟

أولا: غسيل الأيدى بالماء والصابون عدة مرات بعد التعرض للحيوانات مع الحذر الشديد أثناء التعامل مع الحيوانات المريضة .

ثانيا: إذا كنت تعانى أنت أو أحد أفراد اسرتك من أعراض تشبه أعراض الأنفلونزا أبلغ الطبيب المعالج بأنك مخالط لخنازير فقد تكون مريضة بالأنفلونزا .

ثالثا: تشخيص الإصابة بأخذ عينة من الأنف أو الحلق ضرورية جدا لتحديد إذا ما كنت أصبت بفيروس أنفلونزا الخنازير أم لا.

هذا الفيروس المعروف باسم فيروس الأنفلونزا من النمط a/h1n1 هو فيروس جديد لم يشهده الناس من قبل. ولا توجد أيّ علاقة بينه وبين فيروسات الأنفلونزا الموسمية السابقة أو الراهنة التي تصيب البشر.

كيف يُصاب المرء بهذا الفيروس؟
هذا الفيروس قادر على الانتشار بين البشر. وهو يسري بسهولة على غرار فيروس الأنفلونزا الموسمية ويمكنه الانتقال من شخص إلى آخر جرّاء التعرّض للرذاذ المتطاير الذي ينبعث من الشخص المصاب بالعدوى عن طريق السعال أو العطاس وعن طريق الأيدي أو المسطحات الملوّثة به.

ولتوقي انتشار العدوى ينبغي للمرضى تغطية أفواههم وأنوفهم عند السعال أو العطاس، كما ينبغي لهم البقاء في بيوتهم عندما يشعرون بالتوعّك وغسل أيديهم بانتظام والحفاظ، كلّما أمكن ذلك، على مسافة معيّنة بينهم وبين الأشخاص الأصحاء.

والجدير بالذكر أنّه لم يُسجّل وقوع أيّة حالات بين البشر جرّاء تعرّضهم للخنازير أو حيوانات أخرى.

وما زال منشأ الفيروس مجهولاً حتى الآن.

ما هي علامات العدوى وأعراضها؟



إنّ علامات الأنفلونزا من النمط a/h1n1 شبيهة بعلامات الأنفلونزا الموسمية ومنها الحمى والسعال والصداع وآلام في العضلات والمفاصل والتهاب الحلق وسيلان الأنف، فضلاً عن التقيؤ والإسهال في بعض الأحيان.

لماذا نحن متخوّفون بهذا الشكل من هذه الأنفلونزا بينما هناك مئات الآلاف ممّن يموتون كل عام بسبب أوبئة موسمية؟
تحدث الأنفلونزا الموسمية كل عام والفيروسات التي تسبّبها تطفر كل سنة- غير أنّ كثيراً من الناس يملكون بعض المناعة حيال الفيروس الدائر ممّا يساعد على الحد من الإصابات. كما تستخدم بعض البلدان لقاحات مضادة للأنفلونزا الموسمية للحد من الحالات المرضية والوفيات.

ولكنّ فيروس الأنفلونزا من النمط a/h1n1 هو فيروس جديد لا يملك معظم الناس مناعة لمقاومته أو أنّهم يملكون نسبة قليلة منها، وعليه يمكن لهذا الفيروس إحداث عدد أكبر من الإصابات مقارنة بالأنفلونزا الموسمية. وتعمل منظمة الصحة العالمية، بشكل وثيق، مع صانعي اللقاحات من أجل التعجيل باستحداث لقاح مأمون وناجع لمكافحة هذا الفيروس، ولكنّ اللقاح لن يكون متوافراً قبل بضعة أشهر.

ويبدو أنّ الأنفلونزا الجديدة من النمط a/h1n1 تضاهي الأنفلونزا الموسمية من حيث القدرة على الإعداء، وهي تنتشر بسرعة، لاسيما بين فئة الشباب (الذين تتراوح أعمارهم بين 10 أعوام و45 عاماً). وتتراوح درجة وخامة المرض من أعراض بالغة الاعتدال إلى حالات مرضية وخيمة يمكن أن تؤدي إلى الوفاة. ويعاني معظم من يُصابون بالفيروس من مرض خفيف ويتماثلون للشفاء دون الحاجة إلى علاج بالأدوية المضادة للفيروسات أو رعاية طبية. والجدير بالذكر أنّ أكثر من نصف المصابين بحالات وخيمة يعانون أصلاً من حالات مرضية دفينة أو من ضعف جهازهم المناعي.

يواجه معظم المصابين بالمرض أعراضاً خفيفة ويتماثلون للشفاء في بيوتهم. فمتى ينبغي التماس الرعاية الطبية؟
ينبغي للفرد التماس الرعاية الطبية إذا ما شعر بضيق التنفس أو صعوبة في التنفس، أو إذا ما لازمته الحمى لأكثر من ثلاثة أيام. ولا بدّ للآباء الذين يُصاب أطفالهم بالمرض التماس الرعاية الطبية إذا أصبح أطفالهم يتنفسون بسرعة وصعوبة وإذا أصيبوا بالحمى أو باختلاجات (نوبات).

وتمثّل الرعاية الداعمة في البيت- أخذ قسط من الراحة وشرب كميات كبيرة من السوائل واستخدام مسكّن للآلام- إحدى الوسائل المناسبة للامتثال للشفاء في معظم الحالات. (وينبغي للأطفال والشباب استخدام مسكّن للآلام لا يحتوي على الأسبرين لتوقي متلازمة راي



karmen 2009-09-10 03:02 AM

صور إسترشاديه من
http://www.thomala.com/upp/upfiles/LYy39989.jpg

http://www.thomala.com/upp/upfiles/EAZ39989.jpg
http://www.thomala.com/upp/upfiles/FYv39989.jpg
http://www.thomala.com/upp/upfiles/R4q39989.jpg
http://www.thomala.com/upp/upfiles/7bv39989.jpg
http://www.thomala.com/upp/upfiles/djF40125.jpg

karmen 2009-09-10 03:07 AM

ويمكن ان نستخدم سواء المعلم او التلميذ قناعا واقيا يمكن صناعته من القماش القطن ويعتنى به
والامر بايدينا لانتهاون فيه اونستهين


الكمامة والقناع

وذكرت الإدارة في إرشاداتها أن بين «الكمامة الطبية» facemasks وأجهزة «قناع التنفس» respirators فرقا مهما. ومعرفة هذا الفرق يفهمنا لماذا الإصرار العلمي على القول إن من أراد الفائدة القصوى من وسيلة تغطية الفم والأنف، عليه التفكير جديا في أجهزة «قناع التنفس».

وحين ارتداء «الكمامة الطبية»، فإنها لا تلتصق تماما على سطح جلد الوجه. كما أنها مصنوعة من أنسجة ورقية ذات مسامات واسعة نسبيا. ولذا فهي لا تغلق بإحكام منافذ دخول قطرات الرذاذ المائي إلى أنف وفم الشخص الذي يضعها على وجهه،

بينما غالبية أنواع «قناع التنفس» مصممة لكي تُحكِم إغلاق منافذ دخول هذا الرذاذ، وتمتلك قدرة على تصفية منع دخول القطرات المتناهية في الصغر، للرذاذ المائي المتطاير حولنا في الهواء. وتحديدا، نصحت الإرشادات باستخدام نوع «إن ـ 95» N95، من أنواع أجهزة «قناع التنفس».

ومع معرفتنا بهذا الفرق الكبير والمهم في شأن الوقاية من الفيروسات الموجودة داخل رذاذ الماء المتطاير في الهواء، تقول الإدارة المذكورة إن ثمة معلومات قليلة حول فاعلية كل من «الكمامة الطبية» و«قناع التنفس» في منع الإصابة بنوع فيروس إنفلونزا الخنازير. وهذه العبارة لا تعني تلقائيا القول بعدم فاعليتها بالمطلق، لكن لا تتوفر أدلة علمية للجزم الطبي بـ«ضمان الاستفادة» منهما لتلك الغاية تحديدا. وهو ما تم عرضه بوضوح في المؤتمر الثامن للمجلس الآسيوي الباسيفيكي لطب الفيروسات، الذي عُقد في أواخر فبراير (شباط) الماضي.

و«الكمامة الطبية» هي نوع من الأقنعة التي تُستخدم لمرة واحدة disposable، ثم تُرمى بعد ذلك. وللأنواع التي حصلت على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأميركية FDA في تحقيقها مستوى من الحماية ضد اختراقها بالدم أو بغيره من سوائل الجسم ضوابط. ولذا تفيد في منع انتشار قطرات الرذاذ التي يصدرها أنف وفم الشخص المرتدي لها. أي أنها مفيدة في منع تفشّي الفيروسات الخارجة من جسم المريض. كما تُفيد في حماية الشخص المرتدي لها من وصول الرشاش، أو الرذاذ المتطاير حوله، إلى أنفه أو فمه. ومعلوم أنه خلال العمليات الجراحية أو غيرها من حالات التعامل مع المرضى،

هناك احتمالات لحصول تناثر للسوائل من جسم المريض إلى الهواء وإلى جسم ووجه الطبيب أو الممرض. ومع هذا، علينا تذكر أن لبس «الكمامة الطبية» ليس مصمَّما في الأصل لمنع استنشاق القطرات المتناهية الصغر لرذاذ السوائل، وتحديدا تلك التي قد تحتوي على فيروسات إنفلونزا الخنازير.

وحينما يُقال طبيا «قناع التنفس»، يُقصد نوع «إن ـ 95» أو أحد الأنواع الأخرى ذات القدرة العالية على تصفية ومنع مرور الأجزاء المتناهية في الصغر، التي سبق أن وافقت عليها إدارة CDC والوكالة القومية الأميركية للسلامة المهنية والصحة NIOSH. ولذا فإن لدى «قناع التنفس»، من نوع «إن ـ 95»، قدرة على الحماية من الفيروسات التي توجد في الرذاذ المائي المتناهي الصغر. وما يميز «قناع التنفس» أنه يلتصق بشكل مُحكَم على الوجه، حال ارتدائه. ويمنع بالتالي خروج الرذاذ المتناهي الصغر، والرذاذ الأكبر حجما، الذي قد يصدر عن الشخص المرتدي له. ولكن الإشكالية فيها تتمثل في عدم قدرة الإنسان على التنفس من خلاله بحريه، حال وضعه لوقت طويل. وأن هذه النوعية من القناع، لا تصلح للأطفال ولا للبالغين الذين في وجوههم شعر.



http://www.alwatan.com.sa/news/image.../3160/bb36.jpg
http://www.made-in-china.com/image/2...-Flu-H5N1-.jpg

http://3.bp.blogspot.com/_rSA9SVWw60...e-Flu-H1N1.jpg

http://www.sea7h.net/up/get-5-2009-qklsqi2u.jpg



karmen 2009-09-10 03:08 AM

مصر: الإعلان عن خطة مواجهة "الخنازير" بالمدارس
http://img255.imageshack.us/img255/3...633019c114.jpg
كشفت اللجنة، المشتركة بين وزارتى الصحة والتربية، والتعليم تفاصيل خطة مواجهة انتشار وباء أنفلونزا الخنازير فى المدارس، والتى سيتم توزيعها، على جميع المديريات التعليمية بالمحافظات.

ونصت خطة المواجهة على أن تقوم الدائرة الصحية بالمدرسة بـ "عزل" الحالة التى يتم اكتشاف إصابتها بالفيروس فى غرفة مخصصة للعزل بالمدرسة، ثم عرضها على طبيب المدرسة لتقييمها، وإذا ما كانت الحالة "بسيطة" يتم إعطاء العلاج لها وإعادتها إلى البيت.

وأضافت: "أما فى الحالة (المتأخرة) فتحال إلى المستشفى، وإبلاغ الإدارة الصحية فرع التأمين الصحى، وتعليق الدراسة بالفصل الذى تدرس به الحالة لمدة أسبوعين (ضعف فترة حضانة الفيروس)، مع استمرار الدراسة ببقية الفصول، واستمرار الدراسة فى المدرسة دون تعديلات".

وحسبما ذكرت جريدة "المصري اليوم"، فقد أشارت الخطة إلى ضرورة الإجابة عن استفسارات أولياء الأمور، وتقديم الإجابات «الصحيحة» لهم، ومتابعة نسب الغياب بالمدرسة، وتكليف التلاميذ بتنظيف أماكن الدراسة تحت إشراف رائد الفصل، على أن يعين ناظر المدرسة مسؤولاً مع عدد من عمال المدرسة يتم تدريبهم على أعمال النظافة اليومية.

ولفتت إلى أنه سيتم إغلاق المدرسة من أسبوعين إلى 4 أسابيع عند وجود عدة حالات إصابة فى العديد من الفصول بها، أو إذا انتشر الوباء بالمدرسة المجاورة لها، أو أن تكون حالات الإصابة انتشرت فى الفترة الثانية بها، بينما يتم إغلاق مجمع المدارس بالكامل إذا انتشر بإحدى مدارسه.

وأكدت الخطة إغلاق جميع المدارس فى حالة تطور الوباء وانتشاره على مستوى الجمهورية، ويكون القرار حسب مؤشرات معامل الخطورة القومى (تضاعف عدد الحالات وزيادة نسبة الوفيات وشدة المرض)، موضحة أن إعادة فتح المدرسة أو عدة مدارس يكون عند التأكد من انخفاض معدل الوباء فى المنطقة المحيطة بها.

وحددت الخطة 15 إجراء مطلوب تنفيذها من جانب المدارس عند انتشار المرض، منها الدراسة بالتبادل 3 أيام أسبوعياً، والدراسة على فترتين لتخفيض كثافة الفصول، والفحص الظاهرى للتلاميذ والمدرسين يومياً، ومنح إجازات إجبارية للحالات المشتبه فى إصابتها، ورفع وعى جميع العاملين والتلاميذ بالمرض.

وشددت الخطة على ضرورة ملاحظة نسب الغياب بين التلاميذ ومعرفة السبب، والتركيز على النظافة والتهوية الجيدة، وتوفير المياه والصابون داخل المدارس، ووجود «منسق اتصال» يكون مسؤولاً عن تنفيذ الإجراءات الوقائية، وإبلاغ المدارس بصفة دورية عن اكتشاف أى حالات مشتبه فى إصابتها.

في غضون ذلك، توقع الدكتور عمرو قنديل، وكيل وزارة الصحة المصرية ، خلال اجتماع اللجنة أمس، ارتفاع معدل الإصابة بالفيروس من 20 إصابة يومياً حالياً، إلى 50 إصابة يومياً مع بداية فصل الخريف الذى يتزامن مع بدء الدراسة، وقد يصل إلى 100 إصابة يومياً خلال فصل الشتاء.

في نفس السياق، أكد الدكتور يسري الجمل وزير التربية والتعليم المصري أنه في حالة ظهور إصابات بمرض إنفلونزا الخنازير بالمدارس سيتم اتخاذ القرارات طبقا لحالة كل مدرسة وكل منطقة‏.‏

وقال‏:‏ إن قرار إغلاق فصل أو عدة فصول من سلطة المحافظ بالتشاور مع مديري التربية والتعليم والصحة‏,‏ لكن قرار غلق مدرسة يتم بالتنسيق بين وزيري الصحة والتعليم والمحافظ المختص‏.

واضاف الجمل خلال اجتماع اللجنة المشتركة بين الوزارتين أمس عبر شبكة الفيديو كونفرانس‏: "إن قرار إغلاق المدارس يتخذ بناء علي مؤشرات صحية تتخذ علي المستوي المركزي بالوزارتين‏,‏ مطالبا المدارس بالإبلاغ عن أي حالات مشتبه بها‏".‏

يأتي ذلك في الوقت الذي أعلنت فيه وزارة الصحة عن ظهور‏11‏ حالة إصابة جديدة بالمرض‏,‏ ليبلغ عدد الحالات بمصر حتي الآن‏727‏ حالة‏,‏ تم شفاء‏600‏ حالة منها‏.

فيما أكدت الوزارة ـ في بيان لها ـ بساطة أعراض المرض في شكله الحالي‏,‏ مما يستلزم تخفيف العبء علي المستشفيات بقصر استقبالها علي الحالات من الفئات العمرية أقل من‏5‏ سنوات وأكثر من‏65‏ سنة‏,‏ فضلا عن المعرضين لمضاعفات المرض‏,‏ والاكتفاء بعلاج الحالات الأخري بالمنازل‏,‏ مع اتباع الاحتياطات الوقائية اللازمة‏.

توقعات بزيادة كبيرة في عدد المصابين

في هذه الأثناء، شددت وزارة الصحة في خطاب وزعته على جميع مديريات الشئون الصحية بمحافظات الجمهورية بتنفيذ تعليماتها بشأن رفع العبء عن المستشفيات والسيطرة على إنفلونزا الخنازير.

وقال الدكتور عبد الرحمن شاهين المتحدث الرسمى لوزارة الصحة إن التوصيات التى شددت الوزارة على جميع مديريات الشئون الصحية بتنفيذها شملت الفئات العمرية الواجب علاجها بالمستشفيات وهى الفئات أقل من 5 سنوات وأكثر من 65 سنة،

إضافة إلى الأشخاص الذين لديهم عوامل الخطورة ومعرضين لمضاعفات المرض ومن بينهم السيدات الحوامل والمصابين بأمراض الصدر المزمنة وأمراض القلب فيما عدا ارتفاع ضغط الدم وأمراض مزمنة فى الكلى والكبد والدم ونقص المناعة،

وكذلك وجود إحدى العلامات الإكلينيكية ــ فى الأطفال ــ مثل سرعة أو صعوبة التنفس و«زرقة» الجلد وعدم قدرة الطفل على شرب المياه والرضاعة الطبيعية والتشنجات والقىء المستمر والطفح الجلدى وفقدان الوعى أو الخمول أو أى درجة خطورة على حياة المريض يقررها الطبيب المعالج.

ونقلت صحيفة "الشروق" المصرية عن شاهين قوله: أما إذا ظهرت أية علامات إكلينيكية على الكبار والبالغين فى صورة صعوبة أو ضيق بالتنفس أو ألم بالصدر أو شعور مفاجئ بالدوخة وعدم التركيز أو قىء شديد أو مستمر أو أى درجة خطورة على حياة المريض يقررها الطبيب المعالج.

وأضاف شاهين إن حالات الإنفلونزا المستجدة المعروفة عالميا بإنفلونزا الخنازير والتى سوف يتم علاجها بالمنزل أو طبقا لمقر إقامة الحالة هو أى شخص لم ينطبق عليه شروط الحجز بالمستشفى فيتم علاجه بالمنزل أو بمحل إقامته مع التأكيد على اتباع مجموعة من الاحتياطات تتمثل فى وجود المريض فى غرفة منفصلة داخل المنزل لمدة 7 أيام من بدء ظهور الأعراض وزيادة الوعى لدى المريض وأسرته عن المرض وأعراضة والعلامات الإكلينيكية له وطرق العدوى والنظافة الشخصية،

وكذلك تقليل عدد المخالطين بقدر الإمكان من الأهل والزملاء والحفاظ على مسافة لا تقل عن متر عند التعامل مع المريض، وتغطية الفم والأنف والتخلص من مخلفات المرضى وغسل الأيدى بالماء والصابون باستمرار.

وشدد شاهين على ضرورة إبقاء الهواء الطبيعى بطريقة غير مباشرة فى المنزل خصوصا فى غرف العزل وذلك بفتح النوافذ وغلق الأبواب مع عدم استخدام المراوح وتنظيف الأسطح والأرضيات بالماء والصابون والمطهرات واستخدام الأقنعة للمريض والمخالطين 7 أيام من ظهور الأعراض لتقليل انتشار العدوى

karmen 2009-09-10 03:14 AM

الصحة العالمية تحذر من شكل خطير لإنفلونزا الخنازير يصيب الشباب
جنيف: حذرت منظمة الصحة العالمية من شكل خطير لإنفلونزا الخنازير يتجه مباشرة إلى الرئتين ويسبب مرضًا شديدا لدى الشبان الاصحاء ويتطلب علاجا باهظ الثمن في المستشفيات.

ونقل موقع "الاذاعة والتلفزيون" المصري عن المنظمة ان اطباء ابلغوا عن شكل خطير جدًا للمرض أيضا لدى الشبان والاصحاء، والذي نادرا ما يشاهد خلال عدوى الانفلونزا الموسمية.

واضافت المنظمة: "بالنسبة لهؤلاء المرضى .. يصيب الفيروس الرئة مباشرة ويسبب فشلا حادًا في الجهاز التنفسي، ويعتمد انقاذ حياة هؤلاء على متخصصين على درجة عالية من التخصص ويتطلب الرعاية في وحدات العناية المركزة، وعادة يتطلب البقاء فيها لفترات طويلة ومكلفة".

وقالت المنظمة في تحديث للمعلومات بشأن الوباء ان بعض الدول تبلغ عن ان ما يصل إلى 15% من المرضى المصابين بفيروس "اتش1 ان1" الوبائي الجديد يحتاجون إلى رعاية صحية في المستشفيات مما يزيد من الضغط على نظم الرعاية الصحية المثقلة بالفعل.

ونصحت منظمة الصحة العالمية دول نصف الكرة الأرضية الشمالي بالتأهب لموجة ثانية من انتشار الوباء.

وتصيب الانفلونزا الموسمية كل عام ما بين 5% و 20% من السكان وتقتل ما يتراوح بين 250 ألفا و 500 ألف شخص في العالم سنويا.

ويعتقد خبراء انه نظرًا لعدم توفر المناعة لدي اي شخص تقريبا للفيروس الجديد من "اتش1 ان1" فانه سيصيب عددا أكبر بكثير من الناس قد يصل إلي ثلث سكان دولة ما.

على صعيد اخر، ذكر مسئول بمنظمة الصحة العالمية الجمعة أن 2185 شخصاً على الأقل في مختلف أنحاء العالم قضوا نحبهم بسبب إنفلونزا الخنازير.

وقال المتحدث جريجوري هارتل إن هذا العدد "أقل" من العدد الاجمالي للوفيات بسبب وباء إيه "إتش 1 إن 1".

وذكر مسئولو الصحة أنه بينما لا يزال الفيروس ينتشر بسرعة وبشكل واسع فإن المرض غير خطير بشكل عام، كما أن معظم المصابين تماثلوا للشفاء بشكل كامل خلال عدة أيام.

karmen 2009-09-10 03:16 AM

http://www.arabteam2000-forum.com/pi...9d6_8_b69a.gif

البرنس الوحدانى 2009-09-10 02:18 PM

شكرا على الموضوع المهم جدا
بس انا عايز اقول حاجة بينى وبين المنتدى
انى مش مصدق كل الدعايا ال بيعملوها ع المرض ده
اوك هو فيروس بس زى اى فيروس هم بس عايزين يخوفوا الناس وخلاص

وموضوع الكمامات دى ولا ليها فايدة
ما هو نفس الهوا داخل و اوك ممكن تعقم شوية لكن مش كل الهوا ال داخل

وتقبلى مرورى

karmen 2009-09-10 06:56 PM

بالنسبه لموضوع الكمامات ده أنا رأيي من رأيك فيه
لكن من حيث ان الدعايا اللي بيعملوها ملهاش لزمه فأعتقد لأ
بيقولوا فيه حالات كتير ماتت في مصر
وفي عمان هيوقفوا الدراسه 3 شهور
والكويت تقريبا هيوقفوها السنه كلها
وفعلا في حاله من الذعر في كل بلاد العالم
ومصر تعتبر اقل دوله من حيث امكانيتها للوقوف قصاد الوباء ده
ومعندهاش اى استعداد ليه
ولا توعيه
يبقى فعلا الحمله دي مش أوفر ولا حاجه ولا بيحاولوا يخوفوا الناس وبس
شكرا ليك يا علي عالمرور والرد

THE BOSS 2009-09-10 09:15 PM

مشكورة ع المعلومات القيمة ديا كرمن

karmen 2009-09-10 10:44 PM

ميرسي ليك عالمرور يا بوس


الساعة الآن 08:07 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By World 4Arab
www.q8-one.com